...من غير الواضح حتى اللحظة هل أن التعاطي الأمريكي مع بن سلمان سيهدف لتطويعه باستعمال ملف
هكذا يكون مصير الأغبياء عندما تجتمع لديهم حاسة الغباء وغريزة الدم وصديق ماكر اسمه محمّد بن
ما شهدته الولايات المتحدة أمس يؤشّر على انقسام في المجتمع الأمريكي كاد يطول الدولة ومؤسسات
أولئك الذين كانوا يضربون الأمثال بديمقراطية أمريكا عليهم الآن أن يتابعوا ما يقوم به ترومب
خطوات السعودية بوساطة كويتية نحو قطر هي اعداد لمرحلة ما بعد ترامب و محاولة للنأي بنفسها نس
تطورات العلاقة بين مصر و تركيا تؤكد ان المصالح لا المبادئ المجردة هي التي تحدد الحراك الحا
من بقي لنا لنسير خلفه نحو القدس الآن؟ هذا سؤال عاطفي مهزوم! لكنه يصدر من صدقنا القديم الذي
لا أحد اليوم في تونس الجديدة، يجرؤ على التفوه بالتطبيع، ليس لأنه لا يوجد بيننا خونة وأراذل
مرة أخرى يتأكد دور العامل الخارجي في التحكم في المسار الديمقراطي العربي توجيها او تخريبا ا
...لكن المؤكد ان الوضع التونسي و بالخصوص مسار الانتقال الديمقراطي و الثورة سيكون أكثر المس
هنا، اغتيال محسن فخري زادة، جريمة تزعج إيران ليس فقط لأنها فقدت أحد علمائها في قطاع حساس،
...ويبدو أنّ الغالبية قد افرحتهم هزيمة ترامب أكثر من فوز بايدن بعد أن أثبت ترامب بأنّه من
من البديهي أن تحظى الانتخابات الأمريكية بهذا الاهتمام، فأمريكا تتربع على عرش النظام العالم
إن نصف القرن العشرين الثاني وبداية القرن الواحد والعشرين هي حقبة احتقار الحكام العرب لشعوب
حوار ماكرون على الجزيرة كان محاولة مرتبكة ولكن شجاعة وضرورية لكسر حالة الشحن العنيف والتعص
ألا تستحقّ اهانة ملياري مسلم اعتذارا صريحا مباشرا ؟ …استمرّوا في الضّغط وفي المقاطعة وسترو
يبدو أنّ الرئيس ماكرون افتتح باكرا سجالاته مع الإسلام حين أشار إلى ما أسماه بـ"أزمة الإسلا
...وعلى قياس الغاية تُبرّر الوسيلة، يسهل تبويب كلّ عمل أو قرار أو قانون انتقاميّ يقوم به م
الخلط المتعمّد بين الإسلام والمسلمين والإسلاميين والإرهابيين يخدم أجندات سياسيّة لدول معلو
لم يكن حكيما ولا مناسبا ما أطلقه الرئيس ماكرون من اتهامات ضد الإسلام، وليس بعض المسلمين، ف
الإيديولوجيا المهيمنة الآن في فرنسا، والتي ينطق بها ماكرون وأمثاله، لا تمت بصلة إلى الإيدي
يبدو أنّ ماكرون قد أخذته الرعونة إلى المربّع الذي جرّه إليه الشاب الشيشاني فسقط في رد فعل
ولكن لا فرنسا الذين يخافون الألمان مازلت فرنسا والغرب الجديد لا يعتمد على فرنسا. ولا تركيا
...وقد يكون استمرار "ترامب" أفضل نسبيا بالنسبة للشعوب المطحونة فهو الأوضح والفاضح لما يحاو